- من أقوال علي بن ابي طالب لعمر بن الخطاب رضي الله عنهماعندما قال له:
عظني يأبا الحسن.
لا تجعل يقينك شكا ولا علمك جهلا، ولا ظنك حقا، واعلم انه ليس لك من الدنيا الا ما أعطيت فأمضيت وقسمت فسويت ولبست فأبليت..
(ابن عساكر)
قال عمر: صدقت ياأبا الحسن.
ليس الخير أن يكثر مالك وولدك.. ولكن الخير أن يكثر علمك ويعظم حلمك وتباهي بعبادة ربك، فان أحسنت حمدت الله ، وان أسأت استغفرت الله.. ولا خير في الدنيا الا لأحد رجلين:
رجل أذنب ذنبا فهو تدارك ذلك بتوبته أو رجل يسارع في الخيرات ولا يقل عمل في تقوي، وكيف يقل ما تقبل؟
(ابن عساكر)
- الحزم سوء الظن (ابن حيان)
- القريب من قربته المودة وان بعد نسبه.. والبعيد من باعدته العداوة وان قرب نسبه.. ولا شيء أقرب من يد الي جسد .. وان اليد اذا فسدت قطعت واذا قطعت حسمت ( أخرجه أبو نعيم)