نـــــادي البخـــــــــــاري
الاطمئنان في الصلاة 1k8bzkw3t5rd
نـــــادي البخـــــــــــاري
الاطمئنان في الصلاة 1k8bzkw3t5rd
نـــــادي البخـــــــــــاري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

نـــــادي البخـــــــــــاري

إعلام آلي, دردشة,اخبار البورصة , اغانى ,طبخ , عرووض بيع, تعارف, برامج نت, صور ,مدينة , حوارات , ثقافة ,إعلام , نقاش ,علوم دين ,علماء السنة ,روايات وقصص وادبية
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
إخوتي الأعضاء الجدد   : sousou   Mister Ali اسمحو لنا بأن نحييكم .. ونرحب بكم فكم يسرنا ويسعدنا انضمامكم لعائلتنا المتواضعة التي طالما ضمها منتدانا الغالي على قلوبنا .. نادي البخـــــاري.. وكم يشرفنا أن نقدم لكم .. أخـوتنا وصداقـتـنا التي تتسم بالطهر والمشاعر الصادقة التي تنبع من قلوب مشرفيّ وأعضاء هذا المنتدى السامي  فأهــلا بكم
أهلا بكل الأعضاء وبالأحرى دائمي العضوية معنا , aboud424 نفرتيتي

 

 الاطمئنان في الصلاة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
نفرتيتي
مدير المنتدى
مدير المنتدى
نفرتيتي


عدد المساهمات : 3642
تاريخ التسجيل : 20/01/2009
البلد البلد : مصــــر

الاطمئنان في الصلاة Empty
مُساهمةموضوع: الاطمئنان في الصلاة   الاطمئنان في الصلاة I_icon_minitimeالسبت 11 يوليو 2009 - 18:57


الاطمئنان في الصلاة





عن أبي هريرة رضي الله عنه
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "إذا أقيمت الصلاة فكبر ثم اقرأ ما تيسر معك من القرآن ثم اركع حتى تطمئن راكعاً، ثم ارفع حتى تعتدل قائماً، ثم اسجد حتى تطمئن ساجداً، ثم ارفع حتى تطمئن جالساً، ثم اسجد حتى تطمئن ساجداً، ثم افعل ذلك في صلاتك كلها مثل ذلك". وقد ورد في زاد المسلم حديث رقم 46. (رواه البخاري ومسلم)





عن أبي هريرة رضي الله عنه
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "قال رجل لأتصدقن الليلة بصدقة: فخرج بصدقته فوضعها في يد سارق، فأصبحوا يتحدثون: تصدق الليلة على سارق!
فقال: اللهم لك الحمد! لأتصدقن بصدقة، فخرج فوضعها في يد زانية، فأصبحوا يتحدثون: تصدق الليلة على زانية!
فقال: اللهم لك الحمد! لأتصدقن بصدقة، فخرج بصدقته فوضعها في يد غني، فأصبحوا يتحدثون: تصدق الليلة على غني!
فقال: اللهم لك الحمد: على سارق، وعلى زانية، وعلى غني! فأتى فقيل له: أما صدقتك على سارق، فلعله أن يستعف عن سرقته، وأما الزانية، فلعلها تستعف عن زناها، وأما الغني، فلعله أن يعتبر، فينفق مما أعطاه الله عز وجل".





عن عائشة رضي الله عنها
"أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يدعو في الصلاة ويقول: "اللهم إني أعوذ بك من المأثم والمغرم فقال قائل: ما أكثر ما تستعيذ يا رسول الله من المغرم، فقال إن الرجل إذا غرم حدث فكذب ووعد فأخلف" رواه البخاري.





قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لما قضى الله عز وجل الخلق كتب في كتاب فهو عنده فوق العرش، أن رحمتي سبقت غضبي" رواه الشيخان.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الاطمئنان في الصلاة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
نـــــادي البخـــــــــــاري :: علـــــــــــوم الديـــــن :: من هدي النبوة-
انتقل الى: