سألوا بخيل : لو الدنيا برد تعمل ايه؟ قال : اقعد جنب الدفايه قالولوا لو الدنيا برد موت ؟ قال: الزق في الدفايه
قالولوا : طب لو الدنيا بقت تلج؟ قال: أمري لله .......... أفتح الدفايه وخلاص
غبي يسوق فراري ..... شغل الراديو قالت المذيعة : هنا لندن
..... قال : العن ابو السرعه
.................................................. ......
في واحد قال لزوجته : من يوم ما تزوجـنا وانـتي كله تقولين لي : هات هات هات
ولا يوم قـلتيلي لي خذ . قالت له : خـذ الزبالة ونزلها معاك
----------------------------------------- بيقولك ولد صغير كل يوم يعدي على البقال يقوله عندك شيبسي يقوله البقال ايوه يقوله طيب اديني كيس لايز....اليوم اللي بعده يقوله عندك هوهوز يقوله ايوا عندي الولد يقوله طيب اديني اتنين توينكيز....و كل يوم بالشكل ده. البقال اشتكى لأبو الولد الصغير و حكاله فالاب انفعل جدا و قال للبقال: عند ك عصايه؟ قاله: ايوا الاب قاله : اديله بالألم صعيدي اخد شهادة الدكتوراة قال لمراته والله ما خبرشي ليه الناس بيضحكوا عالصعايدة؟ اديني جبت الدكتوراة فقالت له مراته : دق عالخشب لا تصيبك عين قام دق عالخشب قالت : مين عالباب؟ قالها خليكي هنه حشوف مين...
مشكلة عائليه كان الرجل قد أوشك أن يلقي بنفسه في البحر لولا انه سمع
صوتا يصيح به قائلا أيــها المجنون ....قـــف
وأيقن انه لن يتمكن من الانتحار
بهدوء وتوقف الرجل مرتبك
وشاهد رجلا عجوزا يتقدم منه
وينهال عليه بعبارات التأنـيب ليأسه
من رحمة الله ومحاولته
الانتحار
ثم سأله :
مالذي يدفعك الى الانتحار يا رجل ؟
فقال :
مشكلة عائليه معقدة
فرد عليه العجوز
وهل توجد مشكلة دون حل ما هذه المشكلة ؟
وبدأ الرجل يروي قصته
قائلا :
تزوجت سيده ارمله ولها فتاه مراهقة وعندما بلغت الفتاه
سن الرشد رآها ابي
فاحبها وتزوجها فصرت صهرا لابي كما ان ابي اصبح في مقام
زوج ابنتي
واصبحت انا (حما) لابي لان زوجتي حماته
ثم انجبت زوجتي ولدا لي
فاصبح الولد سلف ) ابي)
وبما ان ابني هو اخو زوجه ابي التي هي بمثابة
خالتي صار ابني يعد خالي
ايضا
وحدث ان وضعت زوجه ابي طفلا يعد اخي من ابي وفي
الوقت نفسه هو حفيدي
لانه حفيد زوجتي من ابنتها وبما ان زوجتي صارت جده
اخي فهي بالتالي
جدتي وانا حفيدها
وهكذا اصبحت انا زوج جدتي وحفيدها في الوقت ذاته
ونظرا الى انها جدة اخي فانا اصبحت ايضا جدا لاخي
وبناء عليه اكتشفت انني اصبحت جد نفسي او حفيد نفسي
لانني ......
وهنا قاطعه الرجل العجوز
قائلا : كفى... كفى...
وقام العجوز بدفعه للبحر قائلاً: أبوك لأبو جدك لأبو إللي جابك هههههههههههههههههههههههههههههههاي ...
يحكى أن صياداً عاد إلى زوجته وهو يحمل سمكة كبيرة طالباً منها أن تقليها في الزيت فاعتذرت له الزوجة لأنها لا تملك زيتاً بسبب إرتفاع سعر الزيت فطلب منها الصياد أن تشويها فاعتذرت له بسبب إختفاء الردة وارتفاع سعر أنبوبة الغاز فى الأسواق فطلب منها أن تطبخها مع الصلصة فلما علم أن سعر كيلو الطماطم قد وصل إلى خمس جنيهات أخذ السمكة وألقاها غاضباً في البحر مرة أخرى وهنا هتفت السمكة وهي في الماء تحيا حكومة جمهورية مصر العربية.
....