ألماني يتزوج قطة

ألماني يتزوج قطة

عقد ألماني قرانه على قطته "سيسيليا" التي يربيها منذ عشر سنوات في منزله بمنطقة قرب مدينة دريسدن شرقي ألمانيا.

وعزا أوفه ميتسشرليش (39 عاما) الذي يعمل سائقا لدى إحدى شركات البريد، هذه الخطوة، إلى شدة حبه وتعلقه بالقطة.

وقال ميتسشرليش في تصريحات لصحيفة "بيلد" الألمانية اليوم "الأمر يبدو مجنونا، لكني أريد الزواج من سيسيليا".

ويقول ميتسشرليش عن قطته "سيسيليا مخلوق جدير بالثقة، وإننا نتداعب باستمرار، وهي تنام في سريري منذ البداية، فبيننا ارتباط وثيق وانسجام، وهذا أمر رائع".

وتبلغ القطة العروسة، المهددة بمفارقة الحياة بسبب إصابتها بالربو، 15 عاما وتزن ثمانية كيلوغرامات ولونها أسود وأبيض.

واضطر ميتسشرليش، الذي لم يسبق له الزواج من قبل، أن يطلب من ممثلة ألمانية تدعى كريستين ماريا لوري القيام بدور "المأذون" مقابل 300 يورو.

وجاء ذلك بسبب أن مصلحة الأحوال المدنية لا يمكنها أن تصادق على مثل هذه الزيجات في وقت كان شقيقه التوأم إيريك شاهدا على الزواج.

وفي مراسم مشابهة لمراسم الزفاف التقليدية خرج ميتسشرليش من منزله مرتديا بذلة سوداء وقميصا أبيض حاملا عروسه مرتدية طرحة بيضاء ووقف في حديقة المنزل أمام لوري التي تلت عليهما عهود الزواج ، ثم قبل العروسان بعضهما في نهاية المراسم.

وخلال مراسم الزفاف أطلقت القطة مواءات عالية، وهو ما اعتبره الحاضرون بمثابة كلمة "نعم" للإعراب عن قبول الزواج.

زائر

والله نأسف على ما يحدث من حولنا
أحوال تحز في النفس ويبكي لها القلب وتنفطر لها النفس
الحمد لله على نعمة العقل والا ما الفرق بيننا والحيوان
الحمد لله على نعمة الاسلام الذي كرم بني ادم
الله يبعد عنا هذه الاحوال ويعز بدينه الاسلام والمسلمين .

بالثقة، وإننا نتداعب باستمرار، وهي تنام في سريري منذ البداية، فبيننا ارتباط وثيق وانسجام، وهذا أمر رائع".

ياعينى كانو عيشين فى الحرام وجتلو صحوة ضمير مسكين

ده عاوز مستشفى المجانين هو والا معاه

قال وهى فى الفرح قالت ميووووووووو اى وافقت

ما لقيتش كلام يناسب الموضوع

هاذا لا يقبلو العقل و لا الفطرة

الحمد لله على نعمة الاسلام و نعمة العقل

يا ترى كيف الخلف

يشبه الام و لا الاب

هههههههههههههههههه

بدوووووووووووووووووون تعليييييييييييق

فقط اتمنى ما تنتقل العدوى الينا

لان العرب مولع بتقليد الغرب في كل شي

يالهوى يعنى ممكن واحد يتزوج بقره هههههههههههههه

لا مش للدرجه دى بس فعلا مثل مابتقولى وخصوصا الشباب يتأثر بالغرب كتير وعقدة الخواجه

فعلا ما فى شىء مستحيل بعد ماسمعنا اب وابنته وام وابنها وقوم لوط رجع من تانى

يعنى فعلا الامر يستاهل خوف لان صار عادى الاشياء دى الان ... وتكهم القرف بصراحه الله يخدهم مثل ما اخد قبلهم